الجمعة، 7 أكتوبر 2011

رؤيه يمكن أن يعبر بها الهلال منافسه الترجى!

    بكرى المدينه .. أهم عنصر فى اللقاء القادم
صحيح المثل الذى يقول (تخرج من بيتك حزين تلقى الفرح عند مين) .. وصحيح ما قلناه فى أكثر من مره، أن الأنديه التى تسعى لتحقيق البطولات لا يمكن أن تخسر على أرضها، بل  تنتصر فى أرضها وتطمح فى تحقيق الفوز أو التعادل على أقل تقدير فى أرض الغير.
وفى ذات الوقت لا يوجد شئ اسمه (المستحيل) فى كرة القدم.
وما أيماننا التام وقناعتنا التى لا تقبل الشك بأن الفريق الذى يكون فى كامل جاهزيته البدنيه والفنيه والخططيه هو الذى ينتصر فى النهايه، لكن هنالك عوامل أخرى مهمه لا يمكن تجاهلها تحدث الفارق أحيانا، ومنها التوفيق وأن يكون اللاعبون فى يومهم كما يقال فى مصر.
وكثيرا ما أنتصر ناد لم يرشحه أحد على منافس حاز على كآفة الترشيحات.
ومن خلال متابعتنا ومعرفتنا الجيده بأندية شمال أفريقيا وكيفية تعاملها مع اللقاءات المصيريه وكيف تضغط على لاعبى الفريق المنافس ومنذ بداية اللقاء، لكى تسجل هدفا مبكرا يريحها عند تدنى لياقة اللاعبين، وكيف تخدع الحكام وكيف يدعى لاعبوها الأصابه ويتحائلون للحصول على مخالفة أو ضربة جزاء أو من أجل طرد لاعب من الفريق المنافس أو التسبب فى حصوله على بطاقة صفراء تقلل من ادائه، ولذلك فالمطلوب من لاعبى الهلال ومن خلال الجهاز الفنى الألمام بكل هذه التفاصيل ومواجهة المنافس بنفس سلاحه وعدم التراجع منذ بداية المباراة بل اظهار أنيابهم ونيتهم فى تحقيق الفوز بنتيجة هذه المباراة ومنذ أن يطلق الحكم صفارة البدايه.
ومع ادراكنا التام بأن الجهاز الفنى (المكلف) بقيادة الكابتن الفاتح النقر هو صاحب القرار الأول والأخير فى اختيار تشكيلته وفى تحديد طريقة اللعب التى يؤدى بها المباراة، لكننا نرى من واجبنا أن ننصح ونقدم بعض المحظات وأن يختار الجهاز الفنى أفضل اللاعبين وأكثرهم جاهزيه ولياقة بدنيه عاليه يمكن أن تحدث الفارق خاصة اذا تقدم زمن المباراة وأقتربت من نهايتها.
والطريقه الضاغطه فى جميع اجزاء الملعب التى لعب بها (ميشو) فى نهاية المباراة لو بدأ بها لما خسر الهلال، رغم انها تسببت فى تهديد مرمى الهلال فى أكثر من مرة، لكنها على الأقل أفضل من الطريقه التى بدأ بها وجعل (سادومبا) لوحده يصارع دفاع التراجى القوى الجسمان والمكون من 4 لاعبين، وبتلك الطريقه لو وضع (مسى) فى المقدمه لما حقق شيئا.
وذكرنا فى أكثر من مرة أن المدرب المصرى الكبير (حسن شحاته) استحدث طريقة جيده حصل بها فى ثلاث مرات  متتاليه على بطولة أمم افريقيا وهى اللعب بتوازن وعدم استعجال فى ارسال التمريرات الطويله للأمام واللجوء للتحضير وتبادل الكره من قدم لقدم حتى يحدث زياده عدديه فى  خط هجومه تصل احيانا لأربعة لاعبين وبذلك يجعل الخصم تحت ضغط مستمر وتتراجع خطوطه للزود عن مرماها ودون أن تتهدد شباك مصر الا من وقت لآخر وبتهديفات غير خطيره.
وعلى كل فأن أفضل طريقة يبدأ بها الهلال المباراة القادمه هى 3/5/2 تتحول عند أستحواذ لاعبوا الهلال على الكره الى 3/4/3 ولو كنت مكان (النقر) لأستفدت من طاقة (بكرى المدينه) البدنيه العاليه فى اللعب فى خط الوسط مائلا نحو الطرف اليمين و(توريه) فى الطرف الشمال، مع تكليف (بكرى المدينه) لتحقيق الزياده العدديه فى خط الهجوم وحرمان الترجى من الأنطلاقات عن طريق الأجنحه كما تعودوا على ذلك.
على أن يبقى المقدمه عند الهجوم بصوره مستمره (سادومبا) و(كاريكا) ومن خلفهما (هيثم مصطفى) فى شوط واحد تحسم فيه نتيجة المباراة، على أن يعود (سادومبا)  السريع لمساعدة خط الوسط عند قطع الكره، ويمكن أن يبادله فى ذلك (كاريكا) لا هيثم مصطفى ، حتى لا يفقد مخزونه البدنى.
وعلى اللاعبين أن يتعاملوا مع هذه المباراة بهدوء وتركيز لكن على أنها ثاريه ومصيريه دون خوف أو رهبه وبنفس القوه والاصرار اللذان ادوا بهما مباراة مازيمبى الثانيه التى كسبوها على أرضه 2/ صفر.
وليت خط الدفاع كان مكتملا وفيه (سامى عبدالله) حتى يستفاد من (سيف مساوى) كلاعب وسط يزيد  من عدد المهاجمين ويعود ليساعد خط دفاع الهلال عند ارتاد الهجمه وهذا ما لم يفكر فيه (ميشو) سامحه الله طيلة فترة اشرافه على تدريب الهلال، بل أن (ميشو) لم يتعرف على امكانات لاعبى الهلال وكيفية الأستفاده منهم حتى تمت اقالته، ومن عجب أنه كان يفكر فى شطب (النعيم) هذا اللاعب الذى يتمتع بموهبه غير متوفره فى ملاعبنا هذه الأيام وهو يمثل مستقبل الكره الجميله الممتعه فى الهلال، بل أعتبره أفضل من يستبدل (هيثم مصطفى) عند تدنى لياقته البدنيه، وأتمنى اذا تقدم زمن المباراة ولم تتحقق النتيجه المطلوبه – لا سمح الله – أن يمنحه (النقر) فرصة خلال فتره زمنيه مناسبه وكلى ثقه انه سوف يمرر أكثر من كره محسنه لخط الهجوم لأنه يمتاز بذلك كما شاهدناه فى المرات القلائل التى شارك فيها وأبرزها لقاء منتخبنا الأولمبى أمام نظيره المصرى القوى.
مرة أخرى ومع الألتزام بطريقة اللعب التى يحددها المدير الفنى لكن لا بد من الضغط على لاعبى الترجى فى جميع اجزاء الملعب وعدم ترك الفرصه لهم لكى يرتاحوا فى تبادل الكره، وأن يلتحم لاعبوا الهلال بهم فى قوه ودون عنف يجعلهم معرضين لنيل بطاقات صفراء أو حمراء أو مخالفات قرب المنطقة الخطره، كثيرا ما استغلها لاعبوا شمال أفريقيا، والا يستجيبوا لأستفزازتهم وتحرشاتهم وحيلهم المتوقعه.
وعلى لاعبى الهلال الا يستكينوا أو يتراخوا فى اى كرة أو تمريرة اذا كانت النتيجه فى صالحهم حتى يطلق الحكم صفارة النهايه.
وأخيرا .. ودون تحديد أسماء فهذه المباراة ليست مباراة لاعبين تعرفهم الأدارات الفنيه والجماهير الهلاليه حتى لو اجادوا على الأرض بصوره غير متوقعه، ولم تحقق اجادتهم ما هو مطلوب.
من خارج الحدود:-
·   هل توجد أدنى مقارنه بين المستوى الرائع الذى ظهر به حارس الهلال (المعز محجوب) فى مباراة الترجى فى دور الأربعه بمستوى (الحضرى) الذى كلف المريخ 8 مليار جنيه سودانى، وخرج فى دور ال 32 أو بطولة سيكافا؟
·   سألت لاعب ومدرب مصرى سابق يعمل الآن اعلاميا بارزا، عن سبب تهافت الفضائيات المصريه على أخبار المريخ وأظهاره وكأنه افضل من الهلال بغير وجه حق، وهل هنالك اموال تبذل لهذه الفضائيات للدرجة التى جعلت اؤلئك الأعلاميين يمنحون بعض اقطاب وأداريى المريخ الذين يخجلوننا بعدم اجادتهم للحديث وهم يمثلون ناد بدون انجازات قاريه فى بطولة (الزعماء) الكبار؟
·       فجاء رده سريعا ودون تردد .. السبب وجود (الحضرى) و(البدرى) فى المريخ !
·   ولهذا فعلى الهلال اذا اراد أن تجد اخباره حيزا على الفضائيات المصريه، أن يتعاقد العام القادم مع حارس مرمى عمره 40 سنه وأن يخسر فيه 8 مليار جنيه وأن يحول تمارينه الى منزله.
·   اما بخصوص المدرب المصرى، فأنا اول من طالب بمدرب مصرى وبالتحديد (طارق العشرى) مدرب حرس الحدود الذى كان من ضمن المرشحين لقيادة المنتخب المصرى بعد حسن شحاته أو (محمد رضوان) مدرب المقاولون العرب، لا حسام وشقيقه أبراهيم، كثيرى المشاكل والذين تسببوا فى فقدان الزمالك لبطولة الدورى العام بعصبيتهم الزائده وأختلاق المشاكل مع لاعبين ممتازين مثل حازم أمام وهانى سعيد  الذى رحل (للمقاصه) وأحمد الميرغنى وبنفس الطريقه تسببوا فى خروج الأسماعيلى من بطولة كاس مصر، بوضع لاعب مميز مثل (السليه) على دكة البدلاء والى جانبه (حمص) واذا اصر البعض فى التعاقد مع (التوأمين) فعليهم أن يكملوا الدائره (بمرتضى منصور) كأدارى!
·   أسلوب نادى الهلال وثقافة مشجعيه لا ينفع معها مدرب مثل حسام أو توأمه ابراهيم .. اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.
تاج السر حسين - بالتعاون مع صحيفة عالم النجوم

الأربعاء، 5 أكتوبر 2011

حتى لو تأكدت واقعة ضرب الحكم !


وأنا فى البعيد كما يشدو فنانا الكبير ( محمد وردى) اطال الله عمره ومتعه بالصحه والعافيه، فى أغنيته الرائعه (يا نسمه) .. وأنا فى البعيد لا استطيع أن اجزم أو انفى بأن تلك الواقعه التى جعلوا منها (موقعة الجمل) قد حدثت أو لم تحدث، ونسوا المباراة واخطأء (ميشو) وكل شئ  فيها وتسارع الكثيرون من هنا وهناك (قايمين بنمرة 5) خاصة فى الأعلام الوصيفى السالب ومركزين كتاباتهم عن (البنيه) ولا أدرى كيف تأكدوا منها حتى لو كانوا داخل الأستاد؟ ولماذا تواجدوا فى تلك المنطقة (المحرمه)، أم القصه حديث (عنعنه) وكان اغلبهم فى الحقيقه (شاهد ماشافش حاجه) بمن فيهم (محمد سيد أحمد) هذا الرجل الذى أشتهر بفضل كراهيته للهلال واستفادته من تلك الكراهية وبدعم ومسانده من رئيس (الهلال) السابق السيد/ صلاح أدريس، الذى لا ننكر ما بذله من جهد وما دفعه من مال للهلال واستقدامه لعدد من اللاعبين الممتازين ، محليين ومحترفين لكنه أخفق فى اهم جانب وهو اختيار مساعديه، لذلك كثيرا ما خذلوه .. وأختيار (الرجال) الأوفياء كنز لا يقدر بثمن.


وصلاح  أدريس هو من دعم وساند (محمد سيد أحمد) ولولاه لما وصل لأدارة الأتحاد العام، وليت (محمد سيد أحمد) أشتهر بحبه للمريخ أو أخلاصه لفرعه (نيل الحصاحيصا)، لا كراهيته للهلال.


وقبل أن اواصل اتوقف لأقول اذا تأكدت تلك الواقعه (المشكوك) في صحتها حتى لو نطق بها (الحكم) وحده، فأننا ندينها ونشجبها لأنها لا تشبه الهلال وثقافته وتاريخه، لكن يجب التعامل معها بمؤسسية  وأن ينظر فيها داخل البيت الهلالى قبل أى جهة أخرى، حتى لو وصل الأمر درجة يقدم فيها الرئيس استقالته، والهلال دائما هو الأكبر لا الرؤساء (طوالى)، اخفقوا أما اصابوا، الذين يفقدون كثير من الرجال الشعور برجولتهم!


واذا تأكدت الواقعه أم لم تتاكد فكل الشواهد والدلائل  تشير الى مؤامره أعدت اعدادا جيدا ودبرت بليل وأنطلت حتى على المخلصين للهلال من اداريين وكتاب والقصد منها الأساءة للهلال العظيم منتصرا أو خاسرا، بعد أن فشلت قبلها مؤامرات مدفوعة الثمن لصحفيين (اجانب) للأساءة للهلال واتهامه بالباطل فى قضية رشوة  مختلقه للاعبى (انيمبا) ويومها سريعا نزلت الفرية المسيئه  المنسوبه (للهلال) على موقع الكترونى (اجنبى) ثم سحبت خلال دقائق معدوده بعد أن ادت الغرض المطلوب ليخرج من كانوا وراء المؤامره الأولى مثلما خرجوا سريعا بعد المؤامره الثانيه، متسائلين لماذا لم يتقدم الهلال بشكوى لحفظ حقوقه مستغلين جهل البسطاء بتقنية المعلومات وصعوبة تتبع وشكوى (اشباح) تدخل مواقع النت لتسئ للشرفاء وللكيانات الكبيره، ويمكن أن يساء (للمريخ) بنفس الطريقه الاف المرات وفى عدد من المواقع!


وهب أن تلك الحادثه وقعت أم لم تقع، فلماذا هذا التربص الأعلامى المريخى السالب فى معظم الصحف المريخيه وغيرها وعلى هذا النحو وقبل التأكد من تفاصيل الحادثه ؟ الا يعبر كل ذلك عن خطة تآمريه أعدت مسبقا للتتربص بالهلال من أجل الاساءة اليه؟


وما هو ذنب الهلال؟ وهل هو من أخرجهم من الدور التمهيدى أم (انتر كلب) الأنجولى بعد أن أستقدموا (الفريق الحارس) ووفروا له لبن الطير، والان يذلهم ويهينهم من أجل أن يرضى ويكمل معهم مشوار بطولة محليه حصل عليها الهلال فى آخر ثمانى سنوات ست مرات؟!


الا يشبه هذا التربص حادثة مباراة كأس السودان، فى الموسم الماضى التى تمت الأساءة فيها لكابتن الهلال والسودان (هيثم) مصطفى، وبعد الأستعانه بحكم تعمد هزيمة الهلال فى زمن (الكاش البقلل النقاش)، فغض الطرف عن ضرب متعمد للاعبى الهلال طيلة زمن المباراة ختمه بواقعة طرد سيف مساوى الذى شاهد الجمهور لاعب المريخ ممسكا بقميصه لأكثر من دقيقتين ودون أن يحصل على بطاقة صفراء من الحكم رغم انه احتسب عليه مخالفه؟


وبهذه الطريقه المتواصله التى اصبح فيها الأعلام المريخى السالب يستهدف بها (الهلال) العظيم ويتربص به ويتعمد الأساءة اليه، الا يخشى من غضبة جماهير الهلال والتفكير فى القصاص بذات الاسلوب، وبدلا من أن يكون التنافس داخل النجيل الأخضر، يتحول الى خارجه؟


الا يستفيد الأعلام المريخى السالب من الأحداث التى تقع على الملاعب المصريه وغيرها بسبب التعصب الذى يتعدى الحدود، فتنتقل العدوى لملاعبنا السودانيه التى  شرفها جمهور الهلال وتم اختياره فى احدى السنوات كأفضل جمهور فى الملاعب الأفريقيه؟


ولماذا الأعلام المريخى السالب متضائق الى هذه الدرجه، هل السبب لأن الهلال ظل محافظا للشهر الرابع على التوالى على المركز الأول فى تصنيف الأنديه الأفريقيه؟ ولوصوله فى البطولات الأفريقيه لمراكز متقدمه فى 5 سنوات متتاليه، وماذا يفعلون لو ختم الهلال مسيرته بكاس البطوله بعد أن ظل محافظا على افضل انجازات قدمها ناد سودانى منذ أن انطلقت بطولات الكاف عام 1964 ؟


أكيد واحد (سالب) مضبوط حيتكلم عن (كاس كوؤس) و(سيكافا) وبطيخ!!


ومن خلال تجربة مشابهة نسأل ، هل استفاض الأعلام المصرى وكتب بهذه الصوره المريخيه (السالبه) عن حادثة (ابراهيم حسن) الذى (لوى) يد الحكم الرابع فى الجزائر وضربه على (الهواء) فى احدى المباريات؟


وماذا لو أتضح ان الواقعة ، مثل حديث (الأفك) الذى أتهم فيه أعلام المريخ السالب لاعبى (الأمل) العطبرواى بضرب المرحوم (ايداهور)؟


وعلى سيرة الجزائر، لماذا لم يتساءل الأعلام السالب اذا كان وطنيا وتهمه سمعة الوطن، منذ متى كان يتم تعيين حكما فى مباراة بين فريقين من دولة مجاوره للفريق الضيف لا المضيف؟


وهل للأعلام السالب وأتصالاته التآمريه المعروفه دور فى هذا، بعد أن تضائق من قبل مسوؤل فنى فى الأتحاد الأفريقى بسبب تلك الأتصالات المزعجه وحشر الأنوف فى جوانب لا علاقة للأعلام بها؟


وأخيرا .. اذا كان الأعلام السالب وطنيا لهذه الدرجه ، فما هو موقفه من (الفريق الحارس) عصام الحضرى الذى رفضه ناديه الأسبق( الأهلى) بمبلغ 200 الف دولار كما أعلن قبل يومين فى مصر، وهو فى كل يوم يذل ناديه ويهينه ويمرمط بكرامته الأرض ويكفى ما صرح به (مدنى الحارث) مدير الكره المكلف على قناة (مودرن سبورت)، وشرح وأستفاض فى الشرح وأبان أن (الحضرى) كلف المريخ حتى الآن حوالى 2 مليون دولار، تعادل 12 مليون مصرى و 8 مليار جنيه سودانى، رغم ذلك اخرجهم من دور ال 32 ومن بطولة سيكافا (التعبانه)، وواصل (المرمطة) والدلال حتى بعد أن أنتقل المريخ لمعسكر فى مصر دون مبرر سوى أن يكون (الفريق) كله قريب من الحضرى، فاذا به يترك المعسكر ليقيم مع اسرته!


من خارج الحدود:-


مثل سودانى .. البيتو من زجاج لا يرمى الأخرين بالحجاره!!


تاج السر حسين – بالتعاون مع عالم النجوم