الثلاثاء، 19 مايو 2015

الوصيفاب التمهيداب .. تقول ما صدقين!

الوصيفاب التمهيداب .. تقول ما صدقين!


• أدارة الوصيف تقول ما صدقه انها وصلت دورى المجموعات وأصبحت ضمن الثمانية الكبار .. ومعها الف حق فى ذلك.

• فتجاوز دقيق (عزام) السيكافى فى المراحل التمهيدية كان مثل خلع الضرس.

• وبجسب انه الوصول لدورى المجموعات لم يتحقق خلال سنوات قريبه للوصيفاب، شعروا كأنهم وصلوا للمباراة النهائيه وختوا الكأس فى جيبهم.

• الخلعه بائنه فى التعامل مع كشف اللاعبين المسجلين والمعارين والمتمردين والنأشئين ومع كل حاجه ليها علاقة بكرة القدم، لا أدرى هل غيروا عامل حجرة ملابس اللاعبين بعد تغيير مدرب الحراس الجزائرى؟

• وهل للمسألة علاقة بملاقاة 3 أندية جزائريه يا ترى؟

• مرة يقولوا (تراورى) تانى ما بدقها فى المريخ .. ودقاها من قبلوا الحضرى الما حصل لاعب اساء لناديه ورئيسه مثله.

• ومرة يقولوا تم الأتفاق مع أوكرا ومعاهو واحد تانى على الأعارة لفريق محلى.

• وقبل ايام معدودة سبقت لقاء الزعيم بالوصيف كان الحديث عن أوكرا فى الأعلام السالب بأنه أفضل من (مسى).

• وكان فى كلام تردد عن انه غارزيتو رحب بعودة سعيد السعودى لكنه رفض سادومبا.

• اليوم سمعنا عن انه السعودى مدد اعارته مع أهلى شندى.

• وفى نفس اليوم تم تصعيد لاعبين من الرديف ، طبعا ده كلو كلام.

• بكرة امكن نسمع أنه تم شطبهم لأنهم تجاوزا السن ومافى ليهم مكان.

• طالما الكشف أصبح لا يحتمل لاعب مثل عنكبه.

• مرات أشعر بأنه ادارة الوصيف بتفكر تعيد كمال عبد الوهاب وبشاره عبد النضيف.

• ومرات أشعر بأنه غارزيتو ذاتو فى أمر ضيق.

• شنو الغريب فى ذلك الوالى ذاتو لو ما تجاوز (الترجى) البرضو ما كان مصدق، مش كان باقى ليهو 24 ساعة فى المريخ.

• كورة ناس المريخ ديل زى سياسة ناس المؤتمر الوطنى، الواحد يقول ما ح يترشح السنه دى يقعد 25 سنه !

• لا أدعى أن الزعيم (الهلال) افضل حالا من الوصيف الأبدى.

• لكن الخبرة الطويلة فى الوصول لدورى المجموعات مخليه الأمر عادى.

• ولا توجد مشكله فى أن يتم التعاقد مع هذا المحترف، ينجح أو لا ينجح، لا توجد مشكلة.

• المحصلة النهائيه من الصعوبة على ناد سودانى يحصل على بطولة حقيقيه، مش زى مانديلا أو سيكافا، لأنه الفرق بينا وبين الدول التى تحصد البطولات.

• أصحاب الأموال هناك يدفعون بسبب حبهم لناديهم لكنهم يتركون ادارة النادى لأداريين مؤهلين مارسوا كرة القدم داخل المستطيل الأخضر على أرفع مستوى.

• النادى الأهلى المصرى الذى حصل على جميع البطولات الأفريقيه وأصبح ناد القرن، كان من أكبر الداعمين له رجل أعمال يعمل وكيل مبيعات سيارات.

• كان ذلك الرجل ملتزم بنصف مرتب (مانويل جوزيه) الذى يبلغ فى الشهر الواحد 40 الف يورو.

• لكنه لم يحدث أن فكر يوم من الأيام الترشح لرئاسة النادى أو فى أختيار من يديره أو أن يتدخل فى ضم لاعب للفريق، فذلك عمل له خبراء يجيدونه.

• نسيت أن اقول بأن جميع لاعبى الوصيف أصبحوا مثل (ميسى) وليس اوكرا وحده، الم يقرر الوصيف اقامة معسكره فى أسبانيا؟

• الم يصبح الوصيف فريقا عالميا بعد أن تبارى مع (شالكا) فى الدوحة؟

• للعلم (النصر) السعودى لقب بالفريق العالمى دون باقى أندية السعودية، لأنه شارك كبطل لأندية آسيا فى بطولة القارات.

• من قبل كتبت بأنه الأتحاد الأفريقى مفروض يجرى قرعه مسبقه للأندية التى تشارك من بلد واحد، تحقيقا للعداله لكى يتم توزيعهم على مجموعتين اذا كانا ناديين ثم تجرى القرعه بعد ذلك لباقى الأندية المشاركه.

• الآن أصبحوا 3 أندية فى مجموعه واحده، وهذا امر يمكن أن يؤدى الى احتمالات كثيره.

• فأما أن أستفاد أحد تلك الأنديه من كونه يلعب 6 مباريات على ارضه.

• أو كانت تلك الأنديه مثل العديد من الدول التى لا تتطاحن فيها الأندية فى البطولات القاريه وتعمل بمبدأ (شيلنى وأشيلك)، خاصة اذا تأكد خروج أحد تلك الأندية وبقى ناديان ينافسان ناديا مثل (المريخ) فيحدث الأتفاق وتفتح الكبارى، ويندم الناس حين لا ينفع الندم.

• اقتراحى تضمن ضرورة تسديد ركلات من منطقة الجزاء بعد نهاية أى مباراة فى البطولة الأفريقيه، قد تحتاج مستقبلا للحسم عن طريق تلك الركلات.

• وأن تحفظ النتيجه وتقارن بالنتيجة التى تحققت فى اللقاء الثانى، ومن نجح فى تسجيل ركلات أكثر فى مجموع المباريتين هو الذى يفوز ، لماذا؟

• لأن الجو النفسى لتسديد ركلات الجزاء فى افريقيا يختلف من بلد لآخر ومن حكم لآخر، فكثيرا ما تمت اعادة ركله الجزاء حتى يحقق صاحب الأرض الهدف.

• وكثيرا ما تم تمديد الوقت الأضافى حتى يفعل صاحب الأرض نفس الشئ.

تاج السر حسين – tagelsurhussain@yahoo.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق