الأحد، 17 يوليو 2011

معاهم الف حق ناس حاحا يستهدفوك يا ساسا وراسا!


                                                                   

معهم الف حق يستهدفوك الما يشبهوك يا ساسا ويا راسا .. لأنهم لا يجهلوك وبعرفوا ضربك الما هظار!
قال (آسيا قيت) .. وأنت لا بتسمع لا بتشوف وشغال محيط!
هدفين فى عين الحسود .. لم تسكن مرمى (انبمبيا) وحده بل اصابت آخرين فى مقتل وسببت لهم الأحباط، وليتهم يستحون ولا يتطاولون.
وقبل أن، نواصل فى وصف الملحمه السمفونيه لابد من وقفه وتهنيئة لأمة الهلال (زعيم) البلد وسيدها، الذى يجلب الأفراح فى زمن الأحزان .. زعيم حقيقى ما بمدافع الدلاقين والكاسأت (التايوانيه).
زعيم حقيقى صنفته (الفيفا) و(الكاف) ووضعه الأخير على رأس مجموعة فى بطولة (الزعماء) ابطال الدورى فأكد بأنه يستحق التصنيف ومن اول مباراة توهط موقعه اول المجموعه .. لعب ضد المعاكسات وضد (المطر) وضد ميدان غير قانونى ولا أدرى الى متى يسمح (الكاف) للعب فى مثل هذه الميادين التى يمكن أن ترفع من شأن أندية بلا مستوى ولعب ضد قرارات تحكيم (شقيق) .. وضد العنف القانونى وغير القانونى وضد نقص كامل فى خط الدفاع (يوسف) و(مساوى) و(سامى) .. فلا بكينا ولا أشتكينا .. وناس حاحا يشكون من برمجة فى الدورى المحلى!
ما حصل اهتمينا فى يوم بكأس تأتى أو لا تأتى وما كل الأنديه (الزعيمه) فى العالم حصلت على كاسات ويكفى مثالا أن منتخب (هولندا) الذى بدأ كرة القدم الشامله لم يحصل على كاس  العالم حتى الآن، رغم ذلك لا يستطيع ممارس لكرة القدم أن ينازعه فى الزعامه والرياده .. لكن جيل (هيثم الكرار) يستحق أن يتوج ببطوله ذات قيمه (ما سيكافا) .. فقد لعب هذا الجيل وأخلص للهلال فى كل الظروف .. فى وجود المال أو عدمه عند الخلافات العميقه بين الأقطاب والأداريين وفى زمن الوئام.
والكأس هذا العام ليست بعيده اذا أستبدل (ميشو) أو وجد من ينصحه.
فاللعب فى الميادين الأفريقيه وميادين شمال أفريقيا لها لاعبون بصفات مميزه تختلف من أى لاعب يرتدى شعار الهلال ويلعب فى أم درمان ويحقق الأنتصارات وسط هتاف الأهله.
تغيرات خاطئه أو متأخره وما دايرين نثير الغضب فى زمن الفرح، وفى وقت تألق فيه (جمعه) يوم الأحد .. واذا أستمر على هذا المستوى فلا أستبعد أن تأتى الأنديه المصريه التى لعب لها (الحضرى) تطلب منه القرب وتدفع ملاين الدولارات التى يهدرها (وصيفنا) فى لاعبين مثل السراب، يحسبه الظمأن ماء !
رغم التعادل بطعم الأنتصار الكبير .. لكن لابد من وقفه ومن مراجعه هكذا عودنا الهلال الا نخدع جمهورنا ونضلله.
بكرى المدينه  .. مهاجم  قوى وشرس لا بد أن يشترك فى اللقاءات الخارجيه الى جانب (سادومبا) .. وجميع اللاعبين الأفارقه يجب ان يشاركوا فى المباريات الخارجيه أو لا جدوى من ضمهم لكشف الفريق .. وسيدا يمكن أن يلعب الشوطين داخل السودان وشوط واحد فى المباريات الخارجيه، يبذل فيه جهده لكى يسجل الهجوم أكثر من هدف، ثم يترك المكان للاعب وسط مشاكس .. وهو أـدرى منا بمصلحة الهلال.
بكل صراحة ووضوح حصل (مهند) على فرص كافيه .. فكفايه مجاملات .. حتى لا نفقد هذه البطوله القريبه منا.
وفى الختام .. هجوم كاسح وشرس من جميع الجهات فى الثلاث مباريات التى سوف نخوضها على ارضنا وفوز مريج يؤهلنا للمراحل النهائيه بأذن الله .. ولا بأس من زيادة خير بدون خسائر أو انذرات أو اصابات فى المباريات خارج الأرض حتى يستمر التصنيف على رأس العرب والأفارقه فى كل شهر.
من خارج الحدود:-
بصم ولا ما بصم .. رجع ولا ما رجع .. مغصه ولا مقاصه؟
تاج السر حسين – بالتعاون مع عالم النجوم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق