الخميس، 25 نوفمبر 2010

بالوثائق هل المريخ نادى السكرانين أم المزورين والكذابين؟

    الوثيقه رقم (1)
تبين تأسيس نادى الهلال عام 1930
درج محمد جعفر قريش (سكرتير عام نادى المريخ) الذى لا يقدم لناديه سوى اطلاق التصريحات الكذابه عند كل حدث والتى لا تحمل حقائق بل تقلبها رأسا على عقب، فالمال معروف مصدره ومن أين ياتى .. وقد عرف ناديهم بشراء الحكام والمباريات منذ قديم الزمان وباعترافات اقطابهم، لكنهم  كعادتهم يرمون الزعيم الهلال بتلك التهم الجزافيه، حتى يبعدوا انفسهم من مواطن الشك والريبه، وفى كل مره تدخل العنايه الألهية لتكشف أكاذيبهم وأفتراءتهم وادعاءاتهم الباطله، حتى لو كان الثمن فقدان كأس فى متناول اليد مثل كأس الكونفدراليه الأخير، فقد اشاعوا أن الهلال اتصل بالحكام قبل مباراة تونس، فانهزم الهلال صفر مقابل واحد، فلم يصمتوا بل روجوا بأن الهلال قد اتصل بحكام مباراة العوده، فأنتصر الهلال بهدف ولم يتأهل ولم يحتسب له الحكم ضربة جزاء واضحه وضوح الشمس، ولا يمكن أن تقارن بضربة الجزاء التى احتسبت لصالح المريخ فى لقاء الأسماعيلى بالسودان عام 2007 والتى احتسب فيها الحكم ضربة جزاء لصالح المريخ لا وجود لها بل قام الحكم بطرد لاعب من الأسماعيلى جذبه من قميصه لاعب المريخ موسى الزومه بنفس الطريقه التى جذب بها (راجى) لاعب الهلال الخلوق سيف مساوى، ووقتها أشار مدرب الأسماعيلى (فوزى جمال)  للحكم باصابعه بطريقه تعبر على أنه (قبض)!!
والغريب فى الأمر وبعد خروج الهلال يعودون للحديث عن انه صاحب (صفر) دولى!
مع انه افضل ناد سودانى حقق انجازات فى البطولة الأفريقيه الأولى التى يشارك فيها (الزعماء) الكبار، لا (الوصفاء) الصغار.
وهنا أتوقف قبل أن أواصل واسترسل لأفضح نادى الكذابيين والمزورين، قبل أن يصبح نادى (السكرانين) .. ونحن  فى حقيقة الأمر لا تهمنا التصرفات الشخصيه للأنسان من اى جهة كان، ولكننا نسأل هل الهلال هو من كشف عن (السكرانين) وهل قام الهلال بجلدهم؟ وهل يسمح بتعاطى الخمر للاعب كرة قدم لا زال يعطى فى الملعب وامامه مباريات مصيريه؟
وهل يحترم ناد لا يعاقب لاعبه (السكران) على سوء فعله؟
وطالما كان النادى ضامن لنتيجة المباراة قبل أن ينزل للملعب، هل لابد أن يسجل الهدف اللاعب السكران نفسه باتفاق وتدبير وتخطيط واضح، بعد أن يتعمد طرد أفضل مدافع فى الهلال، بجذبه من قميصه من الخلف، لا على طريقة (البلطجى) بله جابر، الذى كان  بستحق الطرد وهذا اللاعب مع  زميله الشغيل قاما بدور (الرباط) فى بلد لا يحكمه قانون؟
تصريح (محمد جعفر قريش) ضعيف وسخيف ومجافى للحقائق، لأن شتيمتهم (لهيثم مصطفى) المختلقه لا تماثل شتيمة جماهير الهلال المبنيه على حقائق دامغه؟
وهل لديهم لاعب مثل (هيثم مصطفى) يمكن أن تقتص فيه جماهير الهلال وتثأر لكابتن فريقها؟

الوثيقه رقم (2)  أدناه تبين تأسيس نادى المريخ


 فى عام 1933 
على كل الوثائق اعلاه موجوده فى دار الوثائق السودانيه - اذا لم تعبث بها يد آثمه -  مثلما هى موجوده فى دار (محائده) لا علاقة لها بالهلال أو المريخ وهى دار الوثائق المصريه، ومن اراد أن يتأكد منها فعليه أن يراجعها فى مظانها.
وبعد أن كشفنا  عن هذه المعلومات ويوجد غيرها الكثير، نتساءل ونقول لماذا يصر (سكرتير عام التصريحات) أقصد سكرتير نادى المريخ على مجافاة الحقائق وعلى ترديد الأكاذيب؟ الم يهدد اعلام المريخ السالب المضلل بأنهم سوف يستهدفون لاعبى الهلال قبل المباراة الأخيره؟
وهل كانت المباراة الأخيره فى كأس السودان ، مباراة فى كرة القدم ومثل المباراة الأولى النظيفه التى جرعهم فيها الهلال الهزيمه داخل الملعب لا من خارجه والأستعانه بحكم تم ابعاده من قبل فى نهائيات أمم افريقيا عام 2006 بالقاهره لم يضف ال 15 دقيقه التى استهلكها (بلطجية) المريخ، فى الوقوع على الأرض مدعين الأصابه، وهم المعتدين؟
لقد اخطأ فعلا (الكابتن) هيثم مصطفى، حيث سعى من نفسه لتطييب خاطر اللاعب (السكير)  بعد المباراة الأولى الذى تم جلده بواسطة محكمة النظام العام، حفاظاعلى مستقبله الكروى وهو لا زال يافع صغير سن، فوجد (هيثم) الرد اساءة بالكذب والأدعاء والأختلاق، وهم يعلمون أن جماهير الهلال لن تجد بين لاعبيهم من تقتص فيه (لهيثم) فافضلهم اخلاقا، أشهر قبل المباراة بيومين (الساطور) لجماهير ناديه!
صدق من قال (ان انت اكرمت الكريم ملكته، وأن انت اكرمت اللئيم تمردا).
والأنتصار والهزيمه واردة فى كرة القدم ولا يوجد فريق لا يهزم، لكن بهذا الأسلوب الذى دخلوا به المباراة وبمثل هذا التصريح السخيف سوف يخسر مجال الرياضه فى السودان، خاصة بعد أن تدخلت فيه السياسه، وسف يبقى (الوصيف) ضلا للهلال ابد الدهر، يخسر البطوله الهامه لعدد من السنوات ولا يحصل على البطوله (الوصيفه) الا عن طريق البلطجه،والوسائل غير الشريفه التى فضحهم بسببها رئيس نادى شبيبه القبائل الجزائرى، وهذا هو الدليل.
ملحوظه:-
(اضغط على الوثائق حتى تكبر وتظهر  واضحه).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق